
في عام 2003 تم توقف بث برنامج رئيس التحرير للاعلامي البارز ألاستاذ/ حمدي قنديل
وكنت من عشاق هذا البرنامج وأتابعه بأستمرار لذا شعرت بحزن شديد لتوقفه ولآحساس
بدرجة الصدق العالية لمقدم البرنامج ومن ثمَ كانت هذه الكلمات :-
وكنت من عشاق هذا البرنامج وأتابعه بأستمرار لذا شعرت بحزن شديد لتوقفه ولآحساس
بدرجة الصدق العالية لمقدم البرنامج ومن ثمَ كانت هذه الكلمات :-
يارئيس التحرير ياجريء ياشُجاع ولا فيش زيك زيّ
زعلت منك أمريكا والبنت كونداليزا ولا يهمك ياخيّ
بيقولوا عنك غلباوي غاوي رط وحكاوي ومددك حتما جيّ
لسانك زي الفرقلة يحكي دايماً ع العلة والمبطوح حتماً بيقول أي
بتقول أللي في بالي ولسانك تسبق بيه لساني وكأنك بتحكي عن حالي
مواجعي دايما تحكيها والسادة تناقشهم فيها والباطل ما يخشي إلا الضيّ
في سياسة بتحاور والاقتصاد فيه بتناور أستاذنا من السوربون جيّ
بيقولوا حرية للإعلام مية المية واللي شايفه عيّ
فين هي الشفافية والمصارحة يابلدية ده أسباب الغيبة هيّ
ياتري فين قنديل طيب ولا عليل ده دمي بيغلي غليّ
يارئيس التحرير نفسي أسمع صوتك تاني وتدندن ألحانك في وداني
صوتك جوه في وجداني وصورتك عايشة في خيالي وبأدعيلك ليلي ونهاري
قنديل ربي يخليك ويبارك لللأمة فيك وصوتك يرجع ويلالي
وبأقول للأخوة ويا ألاخوات عرب أوحتي خواجات قنديل راجع من تاني
في صوتي وصوتك وبأسمي وأسمك لآنه مصري مش مصريكاني
زعلت منك أمريكا والبنت كونداليزا ولا يهمك ياخيّ
بيقولوا عنك غلباوي غاوي رط وحكاوي ومددك حتما جيّ
لسانك زي الفرقلة يحكي دايماً ع العلة والمبطوح حتماً بيقول أي
بتقول أللي في بالي ولسانك تسبق بيه لساني وكأنك بتحكي عن حالي
مواجعي دايما تحكيها والسادة تناقشهم فيها والباطل ما يخشي إلا الضيّ
في سياسة بتحاور والاقتصاد فيه بتناور أستاذنا من السوربون جيّ
بيقولوا حرية للإعلام مية المية واللي شايفه عيّ
فين هي الشفافية والمصارحة يابلدية ده أسباب الغيبة هيّ
ياتري فين قنديل طيب ولا عليل ده دمي بيغلي غليّ
يارئيس التحرير نفسي أسمع صوتك تاني وتدندن ألحانك في وداني
صوتك جوه في وجداني وصورتك عايشة في خيالي وبأدعيلك ليلي ونهاري
قنديل ربي يخليك ويبارك لللأمة فيك وصوتك يرجع ويلالي
وبأقول للأخوة ويا ألاخوات عرب أوحتي خواجات قنديل راجع من تاني
في صوتي وصوتك وبأسمي وأسمك لآنه مصري مش مصريكاني